anonymous يعلنون يوم الغضب ضد داعش فى 11 ديسمبر
قامت مجموعة هاكرز "anonymous" بتصريخ انها تخطط لشن هجمات ستكون الأكبر من نوعها على جماعة داعش الإرهابية إلكترونيا خلال شهر ديسمبر الجارى، وأطلقوا على هذه العملية اسم "انتفاضة الهاكرز ضد داعش".
وقد تم الاتفاق على بداية تنفيذ هذا الهجوم عن طريق اتباع خطوة وهمية فى البداية هدفها نشر الذعر والرعب فى قلوب مقاتلين التنظيم الإرهابى وإرباكهم.
كما دعا الهاكرز الملثم الشهير أنصاره من كافة دول العالم إلى بدء تنفيذ الخطة الوهمية عن طريق نشر صور مروعة لمقاتلى الدولة الإسلامية الذين تم استهدافهم خلال الفترة الماضية سواء كانوا قتلى أو أحياء، ولكن مع تغيير الصور باستخدام برامج متطورة لتجعلهم ضحايا، وهذا بهدف إثارة الشكوك بين مقاتلى داعش، وليس هذا فقط بل سيتم اختراق بعض الحسابات الشهيرة لداعش ونشر صور لحيوانات وأغنام بدلا منها، من أجل السخرية منهم ومن أفعالهم الشنيعة.
[post_ad]
خطة هجوم أنونيموس على داعش وفقا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانى" فإن جماعة الهاكرز حثت العالم والمؤيدين لها لنشر هذه الصور فى الأماكن العامة وعلى مواقع الإنترنت المختلفة خاصة التى يستخدمها داعش بقوة مثل تويتر، وتليجرام وفيس بوك.
ومن المقرر أن يتم استهداف حوالى 70% من حسابات ومواقع وتطبيقات الجماعة الإرهابية على الإنترنت خلال يوم 11 ديسمبر الجارى، ولكن الخطوات التى ستسبق هذا اليوم تهدف إلى أن يكون العالم صفا واحدا ضد هذا التنظيم، فقال الهاكرز "نريد أن نثبت لهم أننا يد واحدة ولا نخاف منهم أو نخشى هجماتهم لأننا يد واحدة وأقوى بكثير مما يعتقدون، وقريبا سيشهد العالم على نهاية داعش على الإنترنت.
خطة هجوم أنونيموس على داعش وفقا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانى" فإن جماعة الهاكرز حثت العالم والمؤيدين لها لنشر هذه الصور فى الأماكن العامة وعلى مواقع الإنترنت المختلفة خاصة التى يستخدمها داعش بقوة مثل تويتر، وتليجرام وفيس بوك.
ومن المقرر أن يتم استهداف حوالى 70% من حسابات ومواقع وتطبيقات الجماعة الإرهابية على الإنترنت خلال يوم 11 ديسمبر الجارى، ولكن الخطوات التى ستسبق هذا اليوم تهدف إلى أن يكون العالم صفا واحدا ضد هذا التنظيم، فقال الهاكرز "نريد أن نثبت لهم أننا يد واحدة ولا نخاف منهم أو نخشى هجماتهم لأننا يد واحدة وأقوى بكثير مما يعتقدون، وقريبا سيشهد العالم على نهاية داعش على الإنترنت.
anonymous يعلنون يوم الغضب ضد داعش فى 11 ديسمبر
Reviewed by رشيد منير
on
1:15 ص
Rating: